يستقبل الرّئيس الأعلى للغة العربية في هذه الأمسية السعيدة أحد كبار إطارات وزارة التربية الوطنية الذين تقلدوا فيها مسؤوليات كبيرة منذ السنة الأولى من استقلال بلادنا. وقد استضافه الس ليحدثنا عن مختلف المراحل التي قطعها التعليم منذ الاستقلال إلى اليوم، ولاسيما عن التحدي الأول الذي رفعته الدولة الجزائرية في أول دخول مدرسي من السنة الدراسية 1962/1963.